عائشة دواح صحفية متخصصة في العلاقات الدولية والدبلوماسية الموازية

،خريجة كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية ابن زهر اكادير، شعبة القانون العام و حاصلة على ديبلوم في السكرتارية من معهد التكنولوجيا التطبيقية باكادير . كوني طالبة بالسنة الثانية من ماستر مهن الاعلام وتطبيقاته كلية الاداب والعلوم الانسانية ابن زهر اكادير الرامي الى تكوين صحفيين مهنيين واكاديميين، تابعت عددا من التكوينات في المجال ، ابرزها تكوين مركز الجزيرة للتدريب والتطوير عن موضوع الصحافة التلفزيونية . خلال ثلاث سنوات من الدراسة النظرية والتطبيقية بماستر مهن الاعلام وتطبيقاته، تمكنت من اكتساب تقنيات مهمة والتي تواكب مختلف الاليات والوسائل التي يمكن ان توظف اوترافق مهنة الاعلام اوالصحافة لانتاج مختلف الاجناس الصحفية سواء في شكلها المكتوب ، المسموع او المرئي. في اطار هذا الماستر المتخصص في مهن الاعلام وتطبيقاته اجريت تداريب مهنية من خلالها قمت بانتاج مجموعة من الريبورتاجات والمقالات والتقارير والحوارات بهدف تطوير مساري المهني الذي اطمح من خلاله بان اصبح صحفية متخصصة في العلاقات الدولية والدبلوماسية الموازية. بطبيعتي انا انسانة تحب الفضول، صارمة ، على قدر كاف من الثقافة العامة ،قادرة على الطرح والتحليل وأحب العمل الجماعي.
من اهتماماتي:
القانون: القوانين المغربية والدولية.
المجتمع : كل ما له علاقة بالمراة والطفل.
السياسة : الداخلية والخارجية للمغرب.
ادعوكم للاطلاع على اعمالي الاعلامية التي انتجتها في اطار تكويني المهني والأكاديمي بالماستر المتخصص في مهن الاعلام وتطبيقاته من خلال هذه الحقيبة الدراسية.


تقرير حول ورشة :إعداد استراتيجيات من اجل ترويج وحفظ التراث المحلي و الجهوي.
الهدف من الورشة: تشخيص واقع الموروث الثقافي وايجاد استراتيجيات وحلول لتثمينه والحفاظ عليه.
المسير:  الدكتور مختار المحال
المقررة  : عائشة دواح
في إطار فعاليات مهرجان قوافل في دورته الخامسة التي تحمل شعار "الموروث الثقافي تاريخ وحضارة مؤهلات في خدمة التنمية "
عرف المهرجان تنظيم ورشة حول إعداد استراتيجيات من اجل ترويج وحفظ التراث المحلي والجهوي بمقر دار الشباب سيدي افني.
الورشة من تاطير الدكتور مختار المحال ,أستاذ بماستر مهن الإعلام وتطبيقاته جامعة ابن زهر اكادير ومن تقرير عائشة دواح ,طالبة بماستر مهن الإعلام وتطبيقاته.
عرفت الورشة طرح العديد من الإشكالات المتعلقة بالتراث والموروث الثقافي بمدينة سيدي افني والكامنة وراء جعله تراث حبيس أفكار ونظريات عند البعض ,في حين البعض الأخر لا يعي أصلا ما هو التراث ؟ما دوره؟وأية اظافة يشكلها للمدينة؟وبالتالي كيف يمكن الحفاظ عليه؟
هذه الإشكالات تستدعي معرفة الذاكرة,الهوية, ما الماضي؟وما أثره على الحاضر؟ما تراثنا اصلا؟ وكيف يمكن بناءه؟ ماهي الأجهزة والآليات المسؤولة عن هذا التراث؟ ومن المسؤول عن اتخاذ القرار بصيانته ,تطويره والمحافظة عليه؟
في هذا الصدد طرحت الورشة أيضا إشكالية التهميش الذي طال العمل الاركيولوجي ,رغم الزخم المعرفي والبحوث العلمية والثقافية التي يشهدها.
كما أعزى المشاركون في الورشة سبب الإهمال والتهميش الذي طال الموروث الثقافي  إلى الإعلام باعتبار الصورة الذي يقدمها عن الموروث الثقافي, هي صورة نمطية,غير متناغمة مع التراث الأصلي والأصيل ,والى ضعف التغطية الإعلامية التي تحيل المشاهد على هذا المجال الحيوي ,الى جانب غياب التكوين وإعلاميين متخصصين في مجال التراث .
وبالتالي غياب برامج مؤهلة وذات جودة, سواء على مستوى الجوهر,المحتوى والشكل ,لتثمين الموروث الثقافي والحفاظ عليه.
كما أن الإشكالات السياسية والاديولوجية الضيقة مسؤولة بشكل أو بأخر عن تردي أوضاع الموروث الثقافي إلى جانب تهميش اللغة الاسبانية باعتبارها موروث ثقافي يجب إعادة إدماجه كلغة ,وثقافة تتسم بالمحلية والجهورية.
كل الإشكالات السالفة الذكر دفعت المشاركين في الورشة التي تحمل عنوان إعداد استراتيجيات من اجل ترويج وحفظ التراث المحلي والجهوي إلى الخروج بتوصيات على النحو التالي:
1:العمل على إنشاء مختبرات علمية متعلقة بالموروث الثقافي.
2:إنشاء مرصد وطني لترويج التنوع والموروث التفافيين,
3:استحضار عوامل الدفع الداخلي والخارجي في عملية تنموية,تلامس الموروث الثقافي.
4:تطبيق معالم الحكم الرشيد با اعتباره الأساس في أي عملية تنموية.
5:تكامل مختلف الأجهزة والفاعلين من أجهزة محلية’حكومية ,القطاع الخاص والمجتمع المدني.
6:الاستئناس بالتجارب المقارنة في التعامل مع الموروث الثقافي كعملية تنموية.
7:دمج العمل العلمي والإخراج السمعي البصري في مسالة التراث,
8:الاعتماد على العملية الاشهارية من اجل التعريف بالموروث الثقافي .
9:إدماج اللغة الاسبانية من اجل إحياء التراث .
10:الاعتماد على المقاربة التشاركية والتعبئة المجتمعية للحفاظ على الموروث التقافي.
11:إحداث أرشيف للحفاظ على الموروث الثقافي.
12: ضرورة الاستعانة بأصحاب التجارب السابقة وعلى رأسهم كتيل مينوس ,سفير النوايا الحسنة.
13:العمل على بناء بني تحتية تحتضن كل ماله علاقة بالموروث الثقافي وتحافظ عليه.
14:تكوين إعلاميين وصحفيين متخصصين في مجال التراث.
15:إحداث متحف خاص بالموروث الثقافي.
16:فتح ورش للحرفيين ,بما فيهم البحارة للحفاظ على الموروث الثقافي .
17:إحداث مقاولات تهتم بالتراث عبر منح الشباب والمهتمين بمجال التراث الإمكانات المادية والمعنوية.
18:الاعتماد على الإبداع الفني للتعريف بالموروث الثقافي وذلك عبر صقل المواهب وتفجير الطاقات المبدعة سواء على مستوى السيناريو , الإخراج او أي وسيلة فنية ستمكن المتلقي من اكتساب المعلومة بشكل سلس وجيد.
19:استحضار عامل الشفافية والتقييم في التعامل مع موضوع الموروث الثقافي في علاقته بالتنمية.
20:ضرورة دمج العوامل العاطفية,الفنية,التربوية والمجتمعية ,والقيام بجرد لعدد الباحثين والمهتمين بالموروث الثقافي.
21:اقتراح برامج ذات جودة عالية على قطاع السمعي البصري.
22:القطع مع منطق الكوطة والإحصائيات والنظر إلى المحتوى والجوهر لتثمين والحفاظ على الموروث الثقافي.
23:إدماج الموروث الثقافي في المقررات الدراسية.
24:على الإنسان العادي ,المبدع ,المثقف,والإعلامي,وكافة القطاعات الحكومية وغير الحكومية أن تتحمل مسؤوليتها في تثمين و الحفاظ على الموروث الثقافي.







تقرير عن الجلسة الثانية لندوة: دور الإعلام  في خدمة انفتاح المغرب على محيطه الإفريقي.

رئيس الجلسة: الأستاذ خطري الشرقي.
تقرير:   عائشة دواح  

نظم ماستر مهن الإعلام وتطبيقاته ندوة علمية تحت شعار دور الإعلام  في خدمة انفتاح المغرب على محيطه الإفريقي . في إطار مهرجان الزاوية بمدينة أسا والمنظم من طرف جمعية أسا للتنمية والتواصل تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
الجلسة الثانية من الندوة حملت شعار الصوفية والإعلام, ترأسها الأستاذ خطري الشرقي وأطرها الأستاذ عبد الحكيم ابواللوز الذي ناقش تسويق نموذج التصوف على مستوى السوق الإفريقي, الأستاذ بشعبة التاريخ بجامعة ابن زهر اكادير المهدي الغالي من خلال مداخلة حملت عنوان قبائل الصحراء والنفوذ الروحي للزوايا وأخيرا حسين حديدي أستاذ باحث في التاريخ  الذي تضمنت مداخلته الروابط الروحية بين المغرب وافريقية, الطريقة التيجانية نموذجا.
الأستاذ عبد الحكيم ابو  اللوز الذي استعرض الظاهرة الصوفية وارتباطها بالجوانب الروحية والمادية والتراثية انطلاقا من تقديم بعض النماذج والرسوم البيانية التي توضح معالم التراث الصوفي, كما تطرق إلى تسويق نموذج التصوف على المستوي الإقليمي والإفريقي ,حيث عرج على النظرة السائدة آنذاك في المجال الإعلامي العالمي وهي  أن التصوف بيئة تعيش على الماضي ولا تمت للدين بصلة.
 وبالرغم من كون التصوف احد أركان الهوية المغربية إلا انه كان  مغيبا في الإعلام الرسمي وغير الرسمي,  وبالتالي كان من الواجب على الدولة والمجتمع المدني معا ,بعد أحداث 16 مايو 2003أن تعيد الاعتبار للمكون الصوفي لما له من دور في بناء الهوية الوطنية وما يلعبه من ادوار على المستوى الإقليمي والدولي بشكل عام .
وفي هذا الإطارافاد عبد الحكيم  ابو اللوز ان الاهتمامات الإعلامية الإقليمية والوطنية توزعت آنذاك  على عدة مستويات :
المستوى الأول :أراد إبراز التراث الصوفي المغربي  المكتوب سواء على مستوى المؤلفات أو الأعمال الأخرى وقد أولت الجهات الرسمية اهتماما بذلك   كوزارة  الأوقاف والشؤون الإسلامية  والرابطة المحمدية, إلى جانب تغطية الإعلام الرسمي خصوصا القناة الأولى وقناة محمد السادس سواء التلفزيونية أو الإذاعية .
المستوى الثاني :هو الاشتغال الجديد على الدعاية الرسمية بهدف إعادة بناء التصوف في المغرب وتجاوز الخطاب السائد قبل سنة 2003 على اعتبار أن التصوف حس سلبي تجاه الدين  وبالتالي تم التركيز على التناول الإعلامي للتصوف من حلال ثنائية المعرفة الإدراكية المباشرة والمادية ,المجسدة ثم المعرفة الإدراكية غير المباشرة أي ما لا يدركه الحس والحدس والتي تعتبر من أساسيات التفكير الصوفي, وبالتالي عمل الإعلام الرسمي على تقريب الأبعاد التعبدية و الإيمانية الحقيقية للتصوف المغربي .
المستوى الثالث: تغطية المواسم الدينية على المستوى الروحي خصوصا وفي هذا الإطار تم تبيان كل المكونات المادية, الروحية, الاقتصادية والاجتماعية. أي الانتقال من الدعاية للتصوف كعقيدة إلى التصوف كظاهرة اجتماعية ,اقتصادية و
سياسية مع استحضار للبعد التاريخي .
وفي ذات السياق قام الباحثون والمتخصصون بدراسات و أبحاث في مجال التصوف انطلاقا من نظريات علمية ومناهج بحثية وتناولوا مسالة التصوف اعتقادا وسلوكا. وعلى هذا الأساس قامت وسائل الإعلام بسرد ملخصات لهذه البحوث  لتأكيد  ارتباط الثقافة المغربية بالهوية الصوفية.
المداخلة الثانية كانت للأستاذ المهدي الغالي, أستاذ بشعبة التاريخ بجامعة ابن زهر تحت عنوان :قبائل الصحراء والنفوذ الروحي للزوايا , حيث تحدث عن علاقة الصحراء مستحضرا مجموعة من الأبعاد  المرتبطة بالمجال الجغرافي  والمجال الروحي للإنسان الصحراوي  الذي ينخرط بوجدانه حيث يقال أن هناك العدم لكن في العدم تكمن الحياة  .
جاء في مداخلة الأستاذ الغالي أن قبائل  الصحراء  سواء الإفريقية أو المغربية ,عاشت في فضاء مفتوح وأنها  تخضع وتلتزم بأوامر الزوايا وعلمائها, حيث تساءل لماذا هذا الرجل الصحراوي  يعتبر انتهاء الحدود نهاية البصر عنده ,فهذا الرجل يرتحل بقوانين كما يقوم بتحيين شبه زوايا, مما وفر أمنا لقوافل تجارية تعبر الصحراء  تجاه افريقية ,كما نجد بعدا روحيا يمتد شمالا, جنوبا, وشرقا .وفي هذا الإطار استشهد  الأستاذ الغالي بسورة الغاشية قوله تعالي:|"أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت والى السماء كيف رفعت  والى الجبال كيف نصبت والى الأرض كيف سطحت. "فهذه العناصر الأربع نجد أهالي الصحراء يتفاعلون معها بشكل كبير وبالتالي إذا أردت ان ترغمهم على الاستسلام والخضوع للقوة المادية الذي يتوفر عليها الإنسان, فستجدهم  اصلب منك .
كما تساءل المحاضر استنكارا , لماذا يخضع أهل الصحراء  ويلتزمون بما يمليه عليهم  الشيخ والعالم , مجيبا لأنه يخاطبهم بشق روحي معنوي وعندما تقارنه أيضا بالجانب المادي فانه يتفوق عليك ,لأنه عاش في رمال ممتدة مع جبال ,تحت سماء وفوق ارض وعندما تخاطبه روحيا ومعنويا,  فانه يدرك  على انك تحيله على  أقوى ملح  .فهذه العناصر الأربع هي التي يتدبر منها أن هناك خالق أقوى منه .
المداخلة الأخيرة من الجلسة الثانية ,تناولت موضوع دور الطرق الصوفية في تمتين الروابط الروحية بين المغرب وإفريقيا جنوب الصحراء وتعزيز الدبلوماسية من تاطير الأستاذ الباحث في التاريخ حسن حديدي.
حيث اعتبر أن الروابط الروحية بين المغرب وإفريقيا قديمة جدا منذ أن ظهر الإسلام في المغرب ثم امتدت هذه العلاقة مع التجار والدعاة تم مع المالكية ,كما ان الصوفية لعبت دورا هاما في تمثيل العلاقات المغربية الإفريقية ,لا سيما الطريقة التيجانية ,التي تعد فاس منبتا لها مع الشيخ سيدي احمد التيجاني.
وفي ذات السياق ابرز الأستاذ المحاضر انه ,سرعان ما تجاوز المجال الجغرافي لفاس والمجال الجغرافي جنوبا نحو السودان الغربي انتشرت الصوفية مع شخصية سودانية كان لها اثر كبير جدا في غرس جذور  الطريقة التيجانية بالمنطقة وهو الشيخ عمر الفوتي ,الذي تمكن من أن يكسب عددا كبيرا من الأتباع وتمكن من أن يجد بطريقته عدد كبير من الموردين, حيث ربط الأفارقة بالطريقة التيجانية وبالمغرب. وبالتالي كل التجانيين الذين جاؤوا بعد الشيخ عمر, أصبحوا يكنون الاحترام والود  للمغرب باعتبار زعيمهم مغربي .
كما أفاد أن,  المغرب اليوم يقوم بتعزيز العلاقات المغربية الأفريقية من خلال الدعم الذي يقدمه المغرب للطالب الإفريقي من منح ومن خلال تزويد غرب إفريقيا بالمكتبات والكتب وأيضا إقامة المعاهد ونجد أيضا الاهتمام وإنشاء المؤسسات التي تهتم بالشأن الإفريقي ولعل معهد الدراسات الافريقية بالمغرب خير دليل على انفتاح المغرب على عمقه الإفريقي.
                                          
تقرير عن محضر الاجتماع الاول بين المرصد الجامعي لمهن وممارسات الاعلام وهيئة المحامين لدى محكمتي الاستئناف باكادير والعيون.
محضر الاجتماع الأول.

الأطراف المشاركة في الاجتماع:
الطرف الأول: ماستر مهن الإعلام وتطبيقاته في شخص الدكتور عمر عبدوه يضفته منسقا للماستر ,مولاي البلغيتي وعائشة دواح بضفتهما من طلبة الماستر .
الطرف الثاني :هيأة المحامين باكادير في شخص الأستاذ الدغوج  لحسن,الأستاذ  بوفيم والأستاذ الشباك.
المكان: ارشيف هيئة المحامين باكادير شارع الحسن الثاني.
الموضوع: الاجتماع الاول عن المكتب الدائم لاتحاد المحامين العرب.

 وبعد:
سلام تام بوجود مولانا الإمام.
في إطار التعاون بين المرصد الجامعي لمهن وممارسات الإعلام وهيئة المحامين باكاديروالعيون بخصوص النشاط المزمع تنظيمه أيام 28­­-29-30بفندق لدين دور وفندق رويال اطلس والمتعلق بالاجتماع الأول عن المكتب الدائم لاتحاد المحامين العرب تحت شعار"الأمن القومي العربي ...الواقع والمأمول"  وبعد نقاش عام عن تاريخ الهيئة وانجازاتها  والهدف المتوخى من النشاط والرامي الى خدمه القضايا الوطنية على رأسها قضية الصحراء والقضايا المتعلقة بالأمن القومي العربي وبعد نقاش مستفيض عن الوسائل التقنية واللوجيستيكية التي تهم النشاط قرر الطرفين معا في صبغة اقتراحية قابلة للتغيير مايلي  :
1-        ماستر مهن  الإعلام وتطبيقاته طرف مسؤول عن الجانب الإعلامي والتواصلي مع كافة الفعاليات الحاضرة .
2-        عدم إصدار أي معلومة تخص الاجتماع الأول عن المكتب الدائم إلا بعد المصادقة عليها من طرف الأستاذ بوفيم .
3-        تنظيم زيارة ميدانية لمدينة العيون لفائدة الوفود المشاركة بهدف اطلاعهم عن الاقلاع الاقتصادي و التطورات الحاصلة في الاقاليم الجنوبية للمملكة بعد تطبيق مشروع الجهوية الموسعة والتنمية المستدامة.
4-        تنظيم معاينة قبلية للفضاءات التي ستحتضن التظاهرة بهدف وضع خطة عمل تخص الجانب التنظيمي والجمالي للفضاءات.
5-        إصدار نسخة باللغة الفرنسية للمطبوع التعريفي الخاص بالنشاط ,يشرف عليه الطالب مولاي البلغيتي .
6-        دمج طلبة الماستر المتدربين بقناة العيون الجهوية في تغطية الزيارة  التي ستقام لمدينة العيون.
7-        اقتناء آلة للتواصل المباشرعن بعد مع الهيئات الأخرى ومختلف الفاعلين والمهتمين  بالحقل القانوني ,الراغبين بالمشاركة في التكوينات والأنشطة الموازية التي سينظمها المكتب الدائم لاتحاد المحامين العرب.
8-        الخروج بنداء عام حول تكريس  قيم السلم والسلام بالبلدان العربية.
9-        التعريف بذاكرة هيئة المحامين باكادير من خلال منتجات إعلامية يشرف عليها طلبة ماستر مهن الإعلام وتطبيقاته.
اختتم الاجتماع بجولة في أرجاء الأرشيف والاطلاع على مجموعة من الوثائق والأنشطة والجوائز التي تخلد لذكرى تأسيس الهيئة ومنجزاتها.
تقرير: عائشة دواح. طالبة بماستر مهن الاعلام وتطبيقاته



تفرير عن الاسبوع الاول من التدريب المهني

في إطار تدريبي المهني الرامي إلي تقوية قدراتي في مجالي العلاقات الدولية والدبلوماسية الموازية ،والدي يعد أرشيف هيئة المحامين باكادير مقرا له وفضاء يظم في جعبته ذاكرة الهيئة وما قدمته لخدمة القضايا الوطنية خاصة والوطن العربي عامة في أفق بناء مغرب عربي قوي الأركان ومتين الدعائم ،قمت ببحث أولي عن ما يتضمنه هدا الأرشيف من كتب ومجلدات وصور وثائق التي تخلد لمسار الهيئة والأدوار المنوطة بها والأهداف التي تصبو إليها،  إلى جانب عدد من إبداعات أعضاءها و أنشطتها الموازية ،محاولة الاقتصار على كل المؤلفات  التي تندرج في إطار تدريبي المهني كصحفية متخصصة في العلاقات الدولية والدبلوماسية الموازية ،هذه العلاقات وهذه الدبلوماسية حاولت أن أجسدها من خلال دراسة ما يمكن لأعضاء هيئة المحامين باكادير أن يعدونه ويقدمونه ،دعما لقضية وحدتنا الترابية المقدسة وبناءا على ما راج في اجتماعاتها ،مداولاتها ومؤتمراتها ...سواء محليا،جهويا،وطنيا او دوليا .وبالتالي كان لزاما علي القيام بقراءة جميع المؤلفات التي تعنى بمجال بحثي وتدريبي وان استشف ما بين السطور كمرحلة أولى وأساسية في مسار تدريبي من اجل تكوين رصيد معرفي ونظري يؤهلني لمرحلة ثانية هي مرحلة التحرير وإنتاج مواد إعلامية في صميم الموضوع. ولعل ابرز ما قمت بدراسته خلال الأسبوع الأول من المرحلة التدريبية كالتالي:

*         ندوة تحت عنوان:الصحراء المغربية بين الحقوق الثابتة للمغرب والأطماع التوسعية،حقيقة النزاع وخلفياته من تاطير السفير السابق بنيجيريا والكامرون  السيد احمد السنوسي وتسيير النقيب السيد عثمان النوراوي ، في هذه الندوة حاول السيد  السنوسي أن يترك عباءته كرجل دولة ومسؤول عن أجندتها وارتدى عباءة المواطن المغربي الشاهد على العصر ،فأفصح للحاضرين عن تاريخ القضية الوطنية وتداعياتها المفتعلة من طرف الجارة الجزائر وأعزى علاقة المغاربة بالصحراء إلى خمسة قرون مبنية على البيعة إلى غاية تحقيق الاستقلال وبروز مفهوم السيادة ،رغم أن محكمة لاهاي اعترفت أن علاقة المغاربة بالصحراء دامت ثلاث قرون إلى غاية أواخر القرن 19،كما أفصح عن جهود المغرب الرامية لاسترجاع صحراءه من المستعمر الاسباني ذو الأطماع التوسعية الذي نوى ضم الصحراء من خلال مجهوذات ومؤامرات  فرانكو التي ووجهت حتما  بما سمي آنذاك بالحرب السلمية التي نهجها الراحل الحسن الثاني والتي أعطت أكلها وأصبحت محط دراسة وبحث بالجامعات الأمريكية إلى جانب المسيرة الخضراء والمفاوضات التي قام بها المغرب مع اسبانيا سنة  1991وتقديمه لمشروع قرار، انطلاقا من اتفاقية مدريد للأمم المتحدة من اجل استرجاع الصحراء والذي ووجه بقرار من الجزائر يفضي إلى حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير .
كما أفصح السيد المحاضر أن السبب الرئيسي لعدوان الجزائر مع المغرب كون فرنسا وعدت المغرب بإرجاع أراضيها الصحراوية التي استولت عليها و أخذتها من الخريطة وضمتها للجزائر المحتلة آنذاك من بينها تندوف وكلومجاط والتي تبلغ  مساحاتها حوالي 380000 متر مربع ودخول فرنسا في تفاوض مع الجزائر من اجل إرجاع الأراضي السالفة الذكر إلى أصلها ووطنها المغرب.
وفي هدا الإطار قامت الجزائر بالاتصال مع عدد من السجناء الليبيين الذين هربوا من سجن كلميمة تجاه ليبيا وقنعوهم بأهمية القضية  والنزاع المفتعل فخطفوا 30000 من الصحراويين تجاه تندوف و100000 من العساكر اللذين كانو في الجيش الاسباني في منطقة الصحراء وصارت الحرب مفتوحة بين الجزائر والمغرب، فالجزائريون يدربون والليبيون يمولون وروسيا كانت تمدهم بالسلاح.
ولحفاظ المغرب على وحدته الترابية تطوع عدد من المقاولين المغاربة لبناء جدار الأمن الذي يقدر ب1200كيلمتر وتجهيزه بعدد من الرادارات لحماية الحدود من أي هجوم .
وعليه عمل المغرب على الطرح الذي جاء به بيكر في تقريره الأول الذي كان نتاجا لعشرين اجتماعا ابتداء من سنة 1979الى حدود2001 لإيجاد حل للصحراء والذي رفعه لمجلس الأمن بالأمم المتحدة قائلا"لايمكن أن يكون حل لقضية الصحراء إلا إذا قبل المغرب أن يفوض جزئيا سلطه لممثلين جميع الصحراويين بما فيهم اللاجئين"وبالتالي فهذا التقديم الذي جاء به بيكر ارتبط به المغرب ارتباطا تاما في الدفاع عن قضيته الترابية باعتباره اعترافا صريحا وضمنيا أن المغرب هو صاحب السيادة وانه صاحب الحل.
فالتقرير الأول الذي جاء به بيكر رفض من طرف الجزائر وكان الجواب هو:"نفضل ان نقسم الصحراء بدلا من قبول هذا الاقتراح ",وعليه قاموا برفع قرار للجمعية العامة بالأمم المتحدة أسموه ببرنامج السلام .
وباعتبار قضية الصحراء قضية لا تهم فقط الصحراويين بل المجتمع المغربي قاطبة وباعتبار الصحراء والصحراويين جزء لا يتجزأ من المغرب ثمت استشارة المجلس الصحراوي ومختلف الأحزاب وفعاليات المجتمع المدني من اجل إيجاد حل دائم لقضية الصحراء فتم الخروج بمقترح الحكم الذاتي كحل لقضية الصحراء ورفع للمنتظم الدولي.

*         الاطلاع على ما جاءت به جل المؤتمرات التي نظمتها جمعية هيأت  المحامين بالمغرب بمختلف لجانها والتي حملت شعار "دولة الحق والقانون وتعزيز النضال القومي العربي"في مؤتمرها العشرون ،شعار"من اجل قضاء ودفاع في مستوى تحديات العولمة"في المؤتمر الوطني الثالث والعشرين"،شعار دولة القانون والمؤسسات :فعل وممارسة ومشاركة"في المؤتمر العام السادس والعشرين وشعار"إصلاح جهاز العدالة ،إرادة سياسية وتغيير دستوري "في مؤتمرها السابع والعشرين .
مؤتمرات وان عقدت في مدن مختلفة وبشعارات مختلفة إلا أنها تتحد في الصميم وفي عمقها الفكري ويضل انعقادها يضرب في صميم الظروف الدقيقة والبالغة التعقيد التي يعرفها العالم باسره ويتأثر بها الوطن وبالتالي فهي فرصة ثمينة للتباحث حول أبعاد المرحلة الانتقالية التي يمر بها النظام الدولي ولإيجاد سبل مواجهة التحديات التي تطرحها هذه المرحلة وتأثيرها على الشعوب العربية وقضايانا ومصالحنا الرئيسية .
*          من خلال استطلاعي على بعض الدوريات التي تعدها الهيئة والتوصيات التي خرجت بها في عدد من أنشطتها الإشعاعية يبدو  أن مسالة تعزيز النظام العربي وهويته من أولويات الهيئة من خلال  دفاعها ودعوتها لتسوية عدد من الملفات والقضايا المرتبطة بالأمة العربية ونضالها من اجل استعادة التضامن العربي وإحياء المؤسسات العربية القادرة على تجميع الطاقات والإمكانات الاقتصادية ودعم الجامعة العربية وتعزيز دورها وتقوية وكالاتها المتخصصة العاملة في الحقل الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والدعوة إلى قيام السوق العربية المشتركة وإنشاء آلية لتسوية النزاعات العربية .وتوحيد الرؤية من لتحقيق نظام قادر على مواجهة التحديات وتعزيز مصالح وسيادة امتنا العربية وطموحاتها وحقوق أبناءها في العيش في امن وسلام حقيقيين .

باختصار تام انه خلال الأسبوع الأول من التدريب أخذت فكرة مجملة عن عمل الهيئة ودورها في التعريف بالقضايا الوطنية  والعربية  من خلال مشاركتها  وتمثيل المغرب في العديد من المحافل الدولية  كمؤتمر فيينا ومؤتمر سان فرانسيسكو وكذا مؤتمر الجمعية الدولية لهيئات المحامين.. وعضويتها أيضا في العديد من المؤسسات التي تعنى بحقوق الإنسان .
وباعتبارها هيئة مستقلة تتمتع بالاستقلال المالي والإداري فكل ما تقوم به يندرج في إطار الدبلوماسية الموازية من خلال نسجها لعلاقات دولية تصرف فيها أفكارها النابعة من قيم الحق والعدالة  ومن تشبثها بثوابت الأمة التي تناضل من اجلها ومن من اجل الرقي بالوطن والمواطنين عبر تسخير طاقتها المبدعة والخلاقة من المحامين .
هذا الزخم  من المعلومات سيقودني في مرحلة ثانية إلى ترجمة هذه المعلومات إلى عمل إعلامي  سيصلكم عما قريب  .


عائشة دواح طالبة بماستر مهن الاعلام وتطبيقاته


Réalisés par:
Aicha DAOUH


Métiers et pratiques des médias

2014 /2015


Plan de l’exposé
1.      Définition des termes : publicité et langue vernaculaire.
2.      Le cadre juridique de la publicité au Maroc.
3.      Historique de la publicité au Maroc.
4.      Les langues vernaculaires et la catégorie cible.
5.      L’importance du choix des supports médias
6.      L'influence de la langue vernaculaire sur le consommateur.
7.      Les statistiques des langues vernaculaires utilisées dans la pub au Maroc.
8.      L’analyse de quelques exemples des publicités qu’utilisent des langues vernaculaires.
9.      Conclusion.







1-Définition des termes : publicité et langue vernaculaire :
·          Publicité :
La publicité désigne l’ensemble des actions mises en œuvre par une entreprise commerciale ou industrielle pour se faire connaître et communiquer sur ses produits et/ou prestations afin d’en promouvoir la vente. Le but suggéré étant d’inciter à la consommation et d’influencer le choix du public ou des clients. L’objet consommable peut être matériel (bien, produit), immatériel (service, évènement) ou même institutionnel (la marque elle-même).
Objectifs de la publicité
Toute opération ou campagne publicitaire a pour but d’attirer l’attention du client sur le produit ou la marque ainsi que de le familiariser avec lui afin d’optimiser et de faciliter l’acte d’achat.  La publicité a également pour vocation de créer un besoin pour persuader le consommateur que le produit ou le service proposé répond à ce besoin. La publicité peut aller jusqu’à affirmer que tel produit répond mieux qu’un autre à la demande ou à l’attente d’une clientèle ciblée.
La publicité a un impact considérable dans la fidélisation des clients. Un produit dont on a déjà entendu parler inspire généralement plus confiance et attire par conséquent plus le consommateur comparativement à un produit similaire inconnu.
La publicité ne serait cependant pas ce qu’elle est sans les médias et les supports de communication qui la véhiculent. Il devient même difficile d’y échapper tant elle envahit toutes les formes de médias (presse, TV, radio…) et les espaces d’affichage qui envahissent la voie publique et la sphère privée. La pub n’existe pas depuis près de 150 ans pour rien !
Le mot publicité désigne aussi les moyens et les supports (ou médias) utilisés pour les actions publicitaires :
ü  Affiches sur la voie publique,
ü  Annonces dans un journal,
ü  Prospectus dans les boîtes aux lettres,
ü  Spots publicitaires à la télévision, à la radio ou au cinéma,
ü  Parrainage ou sponsoring,
ü  Publicité sur le lieu de vente,
ü  Bandeaux interactifs sur Internet,
ü  Courriers électroniques (spam).

·          Langue vernaculaire :
Langue vernaculaire ou vernaculaire (nom masculin), langue parlée seulement à l'intérieur d'une communauté, parfois restreinte.
Langue communément parlée dans les limites d'une communauté. Véhicule de communication, la langue est dans la dépendance directe des sujets qui l'utilisent et de l'usage auquel ils la destinent: c'est une telle dépendance directe que manifestent les distinctions habituelles, purement sociologiques, entre langue, dialecte, parler, patois, ou encore entre langue vernaculaire et langue véhiculaire.
Les différentes langues vernaculaires utilisées au Maroc :
Elle existe plusieurs langues parlé au Maroc, est les langues officielles sont : l’arabe et Tamazight,  mais le dialecte marocain est considéré comme la langue locale.
En revanche les langues vernaculaires parlées au Maroc sont généralement :

-Le dialecte marocain : Il concerne un public large parce l’arabe marocain est le moyen de communication le plus spontané et le plus employé au sein de la famille et de la société. C’est encore, la langue maternelle de la plupart des marocains non-berbérophones. Elle est souvent liée à des produits alimentaires ou de ménage ou tout simplement quand il s'agit d'un produit ou d'un service destinés à tout le monde.
L'arabe marocain assume une bonne entente entre l'annonceur et le destinataire de par sa force communicationnelle. Son emploi capte l'attention du destinataire plus qu'aucune autre langue.
-Tarifit : parlé dans la région de Rif au nord du pays
-Tachlhit :parlé dans la région de Sous massa draa, marakech et tadlatansiftlhouz.
-Tamazight : parlé dans la région d’atlas.
3- Le cadre juridique de la publicité :
** Loi n° 77-03 relative à la communication audiovisuelle
La loi n° 03-77 relative à la communication audiovisuelle constitue un jalon important dans le processus visant à mettre en place le cadre juridique de la libéralisation de ce secteur et qui a débuté avec la promulgation du dahir n° 1-02-212 du 22 joumada II 1423 (31 août 2002) relatif à la création de la Haute autorité de la communication audiovisuelle et le décret-loi n° 2-02-663 du 2 rejeb 1423 (10 septembre 2002) portant suppression du monopole de l'Etat en matière de radiodiffusion et de télévision, ouvrant ainsi la voie à la libre entreprise de communication audiovisuelle.
La réforme du secteur de la communication audiovisuelle est, en effet, une composante essentielle de ce mouvement général de réformes engagé, étant donné l'importance de son rôle dans la consécration des valeurs de liberté, de pluralisme, de modernité, d'ouverture, de respect des droits de l'Homme et de sa dignité, de qualification de notre pays, aussi bien sur le plan politique que sur le plan économique, social et culturel. C'est cette conviction que Sa Majesté le Roi a solennellement exprimé dans le dahir portant création de la Haute autorité de la communication audiovisuelle en considérant que " le droit à l'information, élément essentiel de la libre communication des pensées et des opinions, doit être assuré, notamment par une presse indépendante, des moyens audiovisuels pouvant se constituer et s'exprimer librement, un service public de radio et de télévision à même d'assurer le pluralisme des divers courants d'opinion, dans le respect des valeurs civilisationnelles fondamentales et des lois du Royaume".
Article 2 :
Pour l'application des dispositions de la présente loi, constitue :
1. Une publicité : toute forme de message radiodiffusé ou télévisé, notamment par des images, des dessins ou formes, des discours écrits ou verbaux, diffusé contre rémunération ou autre contrepartie, destinée à informer le public ou à attirer son attention en vue, soit de promouvoir la fourniture de biens ou services, y compris ceux qui sont présentés sous leur appellation générique, dans le cadre d'une activité commerciale, industrielle, artisanale ou agricole ou de profession libérale, soit d'assurer la promotion commerciale d'une entreprise publique ou privée.
2. Une publicité clandestine : la présentation verbale ou visuelle, de manière explicite ou implicite, de marchandises, de services, du nom, de la marque ou des activités d'un producteur de marchandises ou d'un prestataire de services dans des programmes, lorsque cette présentation est faite de façon intentionnelle par l'opérateur de communication audiovisuelle dans un but publicitaire non explicite et risque d'induire le public en erreur sur la nature d'une telle présentation. 3. Une publicité interdite :
a) la publicité contenant des éléments de discrimination en raison de la race, du sexe, de la nationalité ou de la religion, des scènes dégradantes pour la dignité de la personne humaine ou qui portent atteinte à ses droits, ou des scènes de violence, des incitations à des comportements préjudiciables à la santé, à la sécurité des personnes et des biens ou à la protection de l'environnement ;
b) la publicité de nature politique ;
c) celle comportant des allégations, indications ou présentations fausses ou de nature à induire en erreur les consommateurs ;
d) celle de nature à porter préjudice moral ou physique aux mineurs et ayant, notamment, pour objet :
- d'inciter directement les mineurs à l'achat d'un produit ou d'un service en exploitant leur inexpérience ou leur crédulité ou d'inciter directement les mineurs à persuader leurs parents ou des tiers d'acheter les produits ou les services concernés ;
- d'exploiter ou altérer la confiance particulière des mineurs à l'égard de leurs parents, enseignants et des personnes ayant une autorité légitime sur eux ;
- présenter, sans motif légitime, des mineurs en situation dangereuse.
e) celle comportant, sous quelque forme que ce soit, des indications de nature à induire les citoyens en erreur ou à violer leur droit à la confidentialité des informations relatives à l'état de leur santé, ou comportant des indications mensongères sur la santé ou incitant à la pratique illégale de médecine ou de charlatanisme ;
f) celle comportant le dénigrement d'une entreprise, d'une organisation, d'une activité industrielle, commerciale, agricole ou de services ou d'un produit ou d'un service, que ce soit en tentant de lui attirer le mépris ou le ridicule public ou par tout autre moyen.
4. Un parrainage : toute contribution d'une entreprise publique ou privée au financement de programmes dans le but de promouvoir son nom, sa marque, son image, ses activités ou ses réalisations.
5. Une publicité non commerciale : tout message diffusé contre rémunération ou paiement similaire et qui réunit les conditions suivantes :
a) être diffusé dans le but de servir l'intérêt général ;
b) être demandé par une personne publique, quelle qu'en soit la forme, par un organisme non commercial placé sous le contrôle, la tutelle ou la dépendance des pouvoirs publics, par une institution internationale de droit public ou de droit privé ou par une organisation ou association professionnelle, sociale, culturelle, scientifique ou sportive ;
c) ne comporter aucune indication de marque de produits ou de services ni aucune allusion à une telle marque tant par la forme du message que par son identification à un message similaire mais comportant cette allusion. Les produits ou les services ne peuvent être présentés que sous une dénomination générique ;
d) ne mentionner aucun nom d'entreprise ou de personnes morales autres que celles visées au point b ci-dessus et n'y faire aucune allusion tant par la forme du message que par son identification à un message similaire mais comportant cette allusion.
6. Une auto-promotion : tout message diffusé à l'initiative d'un opérateur de communication audiovisuelle et qui vise à promouvoir ses propres programmes ou des produits connexes directement dérivés de ces programmes et destiné expressément à permettre au public de tirer tous les avantages de ces programmes ou d'intervenir dans ces programmes ;
7. Un télé-achat : la télédiffusion d'offres faites directement au public en vue de la fourniture, moyennant paiement, de biens meubles ou immeubles, ou de services ou de droits et d'obligations s'y rapportant.
L’avènement d'une presse de qualité sans l'exercice de la liberté d'expression. Responsabilité, parce qu'il ne saurait y avoir de reconnaissance de la nécessaire crédibilité des médias, du véritable rôle qui leur échoit dans notre vie publique sans que cette liberté soit exercée dans la responsabilité ".
                                     
                         ** La loi n° 31-08 relative à la protection du consommateur
Cette  Loi, est un texte en préparation depuis 2000 qui vient consolider les dispositifs existant de protection du consommateur et contenus dans des textes épars et parfois relativement anciens.
Sans constituer un code de la consommation, le nouveau dispositif regroupe en un seul texte de 206 articles, l’essentiel des dispositions existantes en matière de protection des consommateurs portant notamment sur les règles en matière de publicité (contenues préalablement dans la loi n° 77-03 de 2005), sur la répression des fraudes ( loi n° 13-83 datant de 1985), ou encore sur l’information du consommateur (dispositions sur la vente contenues dans le Dahir formant Code des Obligations et des Contrats). Mais le texte a également introduit de nouvelles dispositions portant notamment sur le crédit à la consommation, la prohibition des clauses abusives, la vente à distance ou encore le droit des associations de consommateurs d’ester en justice.
4- L’évolution de la publicité au Maroc :
L’évolution de la publicité au Maroc a passé par plusieurs étapes, chacune marque une période donnée, la spécificité de la publicité au Maroc est  en général  simple, et se limite au public marocain puisque les produits marocains sont en général destinés au marché intérieur, et aucune entreprise multinationale n’est d’origine marocaine.
À partir de l'indépendance en 1956, et-ce jusqu'aux années 70, la publicité y aura les mêmes supports que durant le protectorat. En revanche, les supports s'élargiront dans le domaine cinématographique et radiophonique et plus précisément à "Radio-Tanger". Durant cette époque, "Afrique film Maroc", "Havas" et "Cinémapresse" se partageaient le marché publicitaire. Il faut rappeler que la publicité était presque totalement ignorée, même si en 1963, la télévision fit son apparition. Il fallait attendre mars 1970 avec la création du Service Autonome de Publicité (S.A.P.) (l’équivalent marocain réduit du Bureau de Vérification de la Publicité en France - BVP) pour que la télévision serve de moyen à la publicité qui connaîtra alors de remarquables progrès. Depuis de sa création et jusqu’à la création de Régie 3 en novembre 1991, le SAP détenait le monopole du marché de la publicité télévisée au Maroc. Régie 3 est une régie multimédia qui gère l’espace publicitaire de 7 supports appartenant aux deux principaux médias : la télé et la presse écrite.
L'évolution même du secteur est aussi due à une certaine évolution de mentalité de l'annonceur privé qui commence à croire en l'impact de la publicité sur l'accroissement du chiffre d'affaire et surtout l'amélioration de la notoriété de tel ou tel produit avec la création d'une certaine image de marque auprès des percepteurs. Cette évolution est due essentiellement au dynamisme de l'Association des Annonceurs du Maroc (ADAM) et de celui de l’Association des Agence de Conseil en Publicité (AACP). Ces deux associations contribuent à l'amélioration de ce secteur par plusieurs actions dont notamment l'organisation des séminaires et des colloques.
Juridiquement, on le rappelle, il fallait attendre l’article 10 du Dahir du 5 Octobre 1984 pour voir la publicité se réglementer au Maroc.
Aujourd’hui, l’entreprise marocaine est en plein développement. Mais les marchés étant devenus de plus en plus compétitifs, que peut lui apporter la communication comme plus ?
De manière générale, la communication est encore perçue chez nous selon le domaine de son exercice. Pour un littéraire, c'est une langue et un langage de communication; pour un fonctionnaire des PTT, c'est un ensemble de moyens de télécommunications; pour un chercheur, c'est une intervention scientifique publique; pour un journaliste, c'est un communiqué de presse; pour un responsable de la Gestion des Ressources Humaines, c'est l'ensemble des relations et des rapports à l'intérieur de l'entreprise... etc. Mais pour un manager, c'est presque tout cela : il s'agit en fait d'élaborer une stratégie où il faut tout combiner pour passer un message. Et qui dit stratégie, dit objectifs (cible), moyens (médias) et temps (planning).
5- les langues vernaculaires et la catégorie cible :
La langue est un élément indispensable dans le spot publicitaire, c’est un outil de passer le message d’une société au consommateur, et pour cela les agences de publicité ont l’intérêt de diversifier entre les langues et surtout les langues vernaculaires pour simplifier et faciliter la transmission du message au consommateur.
Les agences de pub créent des spots publicitaires dont lesquelles elles emploient l’arabe dialectale d’une coté pour attirer la  population arabophone au Maroc.
Et d’autre coté la langue amazigh y compris Tarifit, Tachlhit, et Tamazight de l’Atlas, pour attirer la population berbérophone.
L’objectif de ces langues vernaculaires est d’attirer un plus grand nombre de la population marocaine, pour atteindre l’objectif de la société qui est celui de positionner dans l’esprit du consommateur.

u 
L’arabe marocain                 la population arabophone au Maroc.

u 
La langue Amazigh               la population berbérophone au Maroc (y compris Tarifit, Tachlhit et Tamazight).
6- L’importance du choix des Supports Médias :
Le support média est un support matériel sur lequel on retrouve le message publicitaire. Il doit capter l'attention de l'individu, mais aussi lui faire intérioriser son message. Il doit donc être le plus frappant possible. C'est le média-planneur qui se charge de choisir le support média idéal pour atteindre la cible visée à partir du budget donné par l'annonceur.  
Il existe 6 médias principaux :




1-      
 La publicité est extrêmement répandue dans la télévision, et elle est un des moyens privilégiés par les média-planneurs (les agences de pub).
En effet, c'est le média le plus puissant dans le contact avec les individus, de nos jours toute la population possède une ou plusieurs télévisions et la regarde fréquemment (minimum une fois par jour).
Le spot publicitaire qui est la forme de publicité TV la plus répandue est une forme efficace dans la réception et l'intériorisation du message par la cible : 30% des individus se souviennent de ce qu'ils voient et 10% de ce qu'ils lisent. Le spot publicitaire permet un potentiel de créativité ce qui peut amener au prestige de la publicité si ses moyens de communication sont réussis. Il reste alors dans la mémoire des personnes et devient parfois « culte ».
       Ils présentent aussi des désavantages comme les coûts élevés de production et de diffusion, les contraintes de temps (seulement entre 15 secondes et 1 minute), lacourte durée de vie, le choix de l'heure de diffusion (audiences aléatoires), le phénomène de zapping, la forte réglementation. De plus, la multiplication des messages publicitaires fait qu'il est de plus en plus difficile pour une publicité de laisser sa trace dans la mémoire.




2-             
L'impact de la publicité radiophonique est moins important que celui laissé par la TV, la presse et les affichages, mais la radio reste tout de même un support efficace. Les chances de diffusion d'une publicité sont difficiles.
 En effet, seul les messages liés à la thématique du réseau (musique classique, rap, humour, culture...) seront « sélectionnés ». Ce qui peut être un point fort pour la publicité car le message est alors directement adressé à un public qui peut être intéressé, par exemple un message publicitaire ayant pour cible les jeunes sera diffusé sur une radio comme «Radio luxe » et non sur « Medi 1 ».
 Le message radiophonique se doit d'être frappant car il n'y a pas d'image, ce qui peut baisser  les chances d'enregistrement de l'individu. La radio est donc privilégiée pour des messages évènementiels. Elle est beaucoup utilisée par la distribution pour des actions promotionnelles. Elle a pour avantage sa grande rapidité de mise en œuvre d'un message ainsi que le faible coût de sa réalisation.
     Mais son impact reste moins considérable que lorsqu'il est diffusé par d'autres supports.



3-      
Il existe deux types de publicité au cinéma, les spots publicitaires et les placements de produits au sein du film.
 Les spots publicitaires avant la séance recueillent le plus faible pourcentage des investissements publicitaires, mais lorsque l'annonceur recherche un large public le cinéma peut être très utile. Il est très efficace dans l'écoute et l'attention que porte l'individu au spot. Le public est captif et complètement ouvert à la publicité. De plus, il n'y a pas l'effet de la multiplication des messages et donc de « lassitude ». C'est au cinéma que la mémorisation est la plus grande, il est le média de l'impact.
  Le placement de produit au sein des films peut être public ou caché (c'est de la publicité clandestine). Dans le cas d'un placement public, il s'agit d'un contrat entre le film et l'annonceur. En échange du placement du produit l'annonceur va promouvoir le film.




4-      
La presse écrite est le support le plus courant. Elle est le média qui recueille le plus grand pourcentage dans le total des investissements publicitaires. Il existe différentes catégories.
   La presse quotidienne départementale, régionale et locale  est l'outil privilégié par les annonceurs. Sa sélectivité géographique est un point fort, il est possible d'indiquer au lecteur où trouver le produit ou service mis en avant. Il existe aussi des périodiques locaux gratuits qui se développent de plus en plus. Ils n'ont  comme seule recette la publicité. Il peut donc y avoir un effet d'encombrement publicitaire. La presse nationale est moins fréquente, seules les marques nationales ou internationales y ont recours. La presse a pour avantage d'être un média très présent,  elle est accessible à tous, et peu coûteuse hormis dans le cas de la presse nationale. Par contre, la durée de publication est très courte et la qualité d'impression peut être mauvaise.
   Il y a aussi les revues spécialisées qui sont très utiles pour la publicité car celle-ci aura un rapport avec sa thématique et la réception du lecteur sera alors plus importante. Les magazines sont eux aussi un bon support du fait de sa durée de vie, sa bonne qualité d'impression,  de l'importante réceptivité du lecteur, et de la sélectivité sociologique. Les coûts seront cependant plus élevés.



5-      
Internet est un support publicitaire en pleine expansion. C'est un réseau efficace de diffusion de la publicité. Cette publicité peut se présenter sous différentes méthodes.
   La forme majeure est la publicité par les moteurs de recherches (ex: Google). Le message publicitaire va s'afficher en fonction de ce que la personne recherche, de même pour les annuaires en ligne et portails. Il y a aussi la bannière publicitaire sur le site, ainsi que les publiciels. Ces derniers sont des logiciels gratuits financés par la publicité qui s'affiche dessus (sorte de sponsoring).
     La publicité Internet permet de mettre en place un concept très rapide, elle peut amener la cible à cliquer directement sur un lien. Par ailleurs, le média-planneur a un potentiel de créativité très large. En revanche, il doit choisir un « bon site » ayant un nombre d'internautes fréquentant le site important.



6-      
L’Affichage est le support média le plus ancien mais aussi le plus incontournable. C'est un mass-média qui a pour seul objectif d'attirer l'attention du plus grand nombre d'individus circulant dans la rue. Elle apparaît sous diverses formes.
   Dans le milieu urbain, on retrouve les grands panneaux d'affichage. Ils ont une durée de vie très longue, parfois même il s'agit de contrats d'un an. C'est un média coûteux mais très efficace. En effet leur taille est très importante et les affiches ont de grandes chances de marquer le passant. De plus, elles sont placées à des endroits très fréquentés, ce qui permet de toucher un public le plus large possible. A cela s'ajoutent les affiches de courte durée (une semaine à quinze jours). Ces affiches de plus petite taille sont destinées à être collées les unes à côté des autres.
    Ces deux types d'affiches "collées" disparaissent peu à peu du paysage urbain au profit de l'affiche "déroulante" qui fait défiler 2 à 5 affiches.
    Il y a aussi l'affichage routier, le plus souvent ce sont des panneaux publicitaires qui se situent au bord de l'autoroute.
  Le type d'affichage le plus courant se présente sous la forme de mobilier urbain. Les publicités sont affichées dans les lieux les plus fréquentés. Par exemple, dans les stations de repos (les quais et les couloirs), sur les abribus, dans les gares, les aéroports, sur les vitrines des commerces..., celles-ci cependant peuvent être parfois utilisées que pour l'affichage « libre », qui n'est pas à but lucratif.  Elles sont aussi sur les transports, arrière des bus,... Parfois même des véhicules (voitures, camions, motos...) sont conçus spécialement pour une certaine marque. La publicité est placardée sur le véhicule. C'est l'affichage mobile, cette technique se développe beaucoup, elle permet de « cibler » la population en fonction d'où le véhicule sera placé.    
  L'ensemble de ces supports médias peuvent donc être très utiles mais pour cela il faut que leur création soit irréprochable. 

7- L'influence de la langue vernaculaire sur le consommateur :
La langue représente un vecteur reflétant la culture d’un pays. Elle a un effet sur plusieurs éléments, sur la personnalité ou sur les attitudes du consommateur à savoir :

1 : Les sentiments, les opinions, les pensées, Les jugements, et les croyances.
2 : L’attitude, et le comportement du consommateur.
3 : L’intention d’achat du consommateur envers le produit.
4 : Les préférences, style de vie, mode de vie, …

Et cette influence apparaitre lorsque le consommateur aperçoit un spot publicitaire qu’utilise une langue vernaculaire, soit le dialecte ou la langue amazigh, ses pensées et jugements seront affecté par une certaine influence, et cela de manière inconsciente et involontaire.

Ce discours qu’emploi l’arabe dialectal est largement représenté dans les médias marocaines; parce qu’il utilise des expressions proches au consommateur dans sa vie personnelle, et influence ses préférences, son mode de vie, son style de vie, …
La publicité en générale a donc un impact sur le comportement du consommateur dans la mesure où il est attiré par la publicité, et surtout lorsqu’elle emploi un discours en arabe marocain ou tamazight, parce que ce sont des langues maternelles de la plupart des marocains.

8-Les statistiques des langues vernaculaires utilisées dans la pub au Maroc :
·          Statistiques des langues vernaculaires à la publicité :
66% : langue arabe et dialecte marocain.
·          Le taux de diffusion de la publicité dans les médias nationaux :
TV : 62%
Les supports médiatiques
Taux
2M
20,40 %
Al Oula
18.70     
Les autres canaux
40       
Radio lux
30       
Casa fm
11.2   %
Les journaux: économiste
18.2 %
*Source : imper media
·          Le taux d’évolution du secteur audiovisuelle au Maroc pendant cette année :
-Tv  + 28.3 %
-Radio + 26.5%
-Journaux -  9.6%
·          Dépenses publicitaires dans la dernière année par médias 
Le support médiatique
Les dépenses(en milliards de dirhams)
TV
   2,03
Affichage
   1,51
Presse   
1,32
Radio  
1,03 
Cinéma 
  0,41  
*Source : Groupement des Annonceurs du Maroc
9- L’analyse de quelques exemples des publicités qu’utilisent des langues vernaculaires:
L’analyse des spots a pour objectif d’analyser le contenu de publicités significatives, afin de décortiquer précisément les techniques de prise de vue, les slogans, la musique et le montage.
1er spot publicitaire :http://www.youtube.com/watch?v=jEtzsxm56lE
Le discours de ce spot s’adresse directement aux femmes au foyer, parce que elles qui sont concerné par le sujet abordé qui est celui du gaspillage de l’eau par les femmes dans les maisons.
L’image est bien travaillée dans la forme. On est dans un lieu qui présente le royaume de la femme(la cuisine). Et aussi c’est la femme qui est l’essence de ce clip et de la représenté dans plusieurs plans.
Cette publicité se compose de trois parties :
la première partie : la femme dans la cuisine et elle prépare le repas et elle est entrain de laver les vaisselles et elle chante une chanson du patrimoine marocain qui montre qu’elle est très traditionnelle de même ses habits, donc le message est adressé aux femmes au foyer, c'est elle qui réalise la majeure partie des tâches du foyer: entretien domestique, achats, préparation des repas, surveillance et éducation des enfants .
La femme dans cette publicité est occupée par deux activités en même temps ce qui conduit à ne pas faire attention au gaspillage de l’eau.
La deuxième partie : clip publicitaire contre le gaspillage de l’eau.
Le message de sensibilisation transmit est clair, la femme au foyer doit laver ses vaisselles dans deux seau pour éviter le gaspillage de l'eau
Alors le message sensibilise la femme sur l’importance de minimisation de la quantité de l’eau utilisé pour laver les vaisselles.
Le message transmis à partir de l’apparition de deux enfants regardent la publicité de sensibilisation à la télévision veut dire que la conservation de l’eau n’est pas seulement pour les grands, mais aussi pour la génération futur qui doit apprendre dès l’enfance l’habitude de ne pas gaspillé de l’eau.
La troisième partie : à la fin de la pub la femme avait tombé sur terre parce qu’elle est glissée, ce qui montre que le gaspillage de l'eau à des effets négatifs au long terme qu’au court terme.
2éme spot publicitaire :http://www.youtube.com/watch?v=8IuLFgB49Is
 Le petit monde de la publicité admet que l’usage de la Darija est indispensable. C’est la langue de communication par excellence.
Ce spot publicitaire se compose de trois parties principales:
L’idée commence par deux jeunes hommes qui sont rencontrés pour terminer l’acte de vente d’une voiture, cette action qui a commencé par l’affichage du numéro de téléphone du vendeur sur sa voiture et aussi par une annonce sur internet, le fait d’annoncer son numéro personnel permet aux gens qui ont besoin d’une voiture de le consulter même si ce dernier a déjà vendu sa voiture .
La voix off qui explique l’offre de la société « inwi », ce qui donne un avantage à ces clients d’avoir un numéro temporaire pendant une période précise lorsque ils sont besoin d’un numéro dans un laps de temps court pour effectuer une affaire ou un travail temporaire, elle explique aussi la procédure de l’activer.
La troisième partie montre une personne qui marche et les gens le suivent, ensuite Il court et les gens le poursuivre, mais en réalité ils ne le suivent pas mais le dérangent par leur appels dans son numéro personnel même après la réalisation de son affaire, s’il s’abonne à un numéro temporaire il n’aura plus ce problème.
3éme spot publicitaire :
https://www.youtube.com/watch?v=KUwIO4NPR7o
La publicité de la couche Dalaa utilise la langue berbère dans une autre version purement amazighe, l’objectif de ce choix est de cibler la population berbérophone dans le Maroc.
Il s’agit d’un clip publicitaire en Amazigh de la couche des petits enfants « Dalaa » avec son couleur mauve,  se spot se compose de deux parties.
La 1ère partie : se déroule dans l’usine, elle montre le processus de fabrication de la couche jusqu’à l’arrivé aux consommateurs, ce qui veut dire que la société qui fabrique Dalaa joue sur l’image de marque, elle veut donner une impression positive sur la couche Dalaa par l’apparition de l’usine, l’équipe de travail, le moyen de transport, et aussi d’autres choses qui sont présenté dans un décor tés attirant.
La deuxième partie : grâce à la couche Dalae la femme est très heureux de l’utiliser, car la couche est sans fuite ce qui réduit le travail de la femme et le bébé reste tout le temps heureux et calme et souriant et il joue et marche sans aucune rougeur de la peau. 
10- conclusion :
La publicité devient un élément crucial de la compétitivité ; une bonne publicité peut assurer la fortune de l'entreprise tandis qu'une campagne ratée met en jeu sa survie.
Donc la publicité a une influence sur le consommateur particulièrement dans les médias de masse qui sont  capables d'atteindre et d'influencer une large audience. Et surtout lorsqu’elle est un diffusée par un discours en arabe marocain ou tamazight, parce que ces langues vernaculaires sont des langues maternelles des marocains.


FICHE de MISSION
La caravane des médias à Sidi Ifni 2
Colloque international sur le thème
‘’ Patrimoine culturel et développement : Moyens et stratégies ‘’


1-       Définition et concept de la caravane des médias :
La caravane des médias est un projet stratégique organisé par l’équipe pédagogique du master métiers et pratiques des médias.
         Ce projet stratégique a des dimensions  privés et publics basées sur plusieurs ajustements  
         Liées à l'évolution des champs médiatiques Qui garde les différents développements dans 
         divers domaines.

2-       Rappel des étapes effectuées
-Rencontre avec le directeur du festival KAAFIL Mr BOUFIM lahoucine
   - La préparation au colloque
  - La distribution des tâches accomplies au colloque
  - Le Jeudi 19Juin le départ de caravane Sidi Ifni 2
  - Première journée du colloque le vendredi 20 Juin
  - Le samedi 21 juin Deuxième journée, deux ateliers de débat, d’échange et de lecture de     
    Recommandations 
 - Atelier de formation aux profits des étudiants du master MPM assuré par les experts des
   médias nationaux et internationaux, présents au colloque.

1-       La caravane des médias à Sidi Ifni 2 :  la caravane des médias  Entant que  projet stratégique supervisé par l'équipe pédagogique du master  MPM a atterri voile pour la deuxième fois aux tribus Ait Baamrane , Antique et ancienne ville , Sidi Ifni ,dans le cadre de festival kawafel  à sa cinquième édition  portant le slogan "le patrimoine culturel "  histoire et civilisation :  des qualifications au service du développement.
Le master Etant partenaire  de cet événement a assumé la responsabilité du coté scientifique et culturel du festival, Où il a organisé un colloque international sur le patrimoine culturel et le développement :"moyens et stratégies".
En participation d’un groupe d'experts internationaux, des chercheurs et ceux qui sont intéressés au  domaine du patrimoine et de l'archéologie, le colloque a également connu Une forte médiatisation de plusieurs Plates-formes médiatiques, locales, nationales et internationales.
Durant Le deuxième jour du festival, le master MPM a organisé deux ateliers sur le patrimoine culturelLe premier titré « patrimoine culturel matériel et immatériel » encadré par Dr Omar ABDOHcoordinateur du Master métiers et pratique des médias  et le président d’Observatoire universitaire des professions et des pratiques des médiaset Dr. Khadija RAJI Professeur au même master.
Le deuxième atelier a adopté le thème de l'élaboration des stratégies pour la bonne promotion et la préservation du patrimoine local et régional, encadré par Dr El mokhtar ELMOHAL, professeur du master métiers et pratiques des médias.

2-       L’objet de la caravane :
La caravane des médias vise à permettre à l'étudiant-chercheur, l’acteur médiatique de l’avenir  et le diplômé de cette formation  à acquérir des compétences et  des expérienceprofessionnelles et raffiné les capacités dans le domaine de la presse écrite et de l’audiovisuel.
La communication avec les différentes plates-formes de médias et la  participation à des nombreux événements et manifestations  considère comme un laboratoire des expériences scientifiques médiatiquescompte tenu la recherche, qui examine et évalue lesdites expériences et produit les diverses races de presse.


La caravane envisage de renforcer le renom du master MPM dans le milieu médiatique marocain et identifier les efforts de l’université Ibn Zohr pour l’épanouissement aux alentours du corps médiatique.

3-       Le colloque :

a.         Thème : le patrimoine culturel et Développement :"moyens et stratégies"

b.        Les mots d’inauguration :
Mot du professeur Hussein BOUFIME , le directeur du festival KAWAFIL a prononcé un mot  d’inauguration  , par lequel il accueillis les acteurs participants au festival, il a identifier les objectifs initiales du festival basés sur le patrimoine culturel et la civilisation de la ville et de la zone Ait Baamrane , ainsi que  les qualités naturellestouristiqueséconomiquesenvironnementales et culturelles qui  abondent dans la région de Sidi Ifni et  qui relancent un développement local pour réaliser un décollage économique .

Mot de Dr Ahmed BELKADI doyen de la Faculté des lettres  et des sciences humaines Ibn Zohr Agadirqui définie le concept  du patrimoine cultureldans le cadre de l'approche communicative qui facilite l'appréciation et l’investissement au développement de l'espace dans la ville et ses régions voisines.

- Mot de M. Saleh ADAHA, le gouverneur de la province de sidi Ifni a exprimé que le patrimoine culturel est considère comme un point de référence pour diffuser les valeurs de la tolérance et de la coexistence entre la population de la région et les multiples cultures et traditions nationales et internationales, il a insisté d’inclure  la ville de Sidi Ifni au sein du patrimoine mondiale ainsi que  la création d'un espace de dialogue entre les jeunes et les responsables de la région, pour le bien être de la ville et pour la préservation de la mémoire, d'identité et la réhabilitation du patrimoine culturel.

-Mot de Dr Omar ABDOUH président de OUPRAM, professeur à la faculté des lettres et des sciences humaines Ibn Zohr Agadir, qui a met en valeurs la formation universitaire dans l'évaluation et la préservation du patrimoine culturel ainsi que les rôles respectifs des médias à faire face à des sujets d'actualitéet que les médias  l'un des éléments clés du processus de développementet l’un  des partenaires indispensable dans la réalisation de la bonne gouvernance aux  plusieurs niveaux.

c.           Panels et Intervenants :
-panel1 : le concept du patrimoine culturel et son exploitation au service du développement encadré par :

*      Cristina ROBALO CORDEIRO, Agence universitaire de la francophonie, bureau      maghreb , Qui a intervenu à-propos du patrimoine méditerranéenne et mémoire commune ;projet de L’AUF.
*      Leila MAZIANE  Pr d’Histoire à FLSH de ben msik,casablanca, Qui a abordé le sujet de  la mer entant que patrimoine et levier de développement.
*      Max GUYAncien professeur de géologie à l’institut français du pétrolé, chercheur associé au CNRS a abordé d’âpres leur  intervention un important commerce de pourpre, récoltée sur le rivage du sous-massa,vers les pays du nord méditerranéen dans l’antiquité.
*      Elmokhtar EDRISSIi, délégué régional de la résistance, qui  a présenté un mot relatif à la valorisation du patrimoine culturel et atouts du développement.
*      Romain simenel,ethnologue,France, Mr  romain simenel a mis en valeur l’histoire de tribus « ait Baamran »  par une intervention sous le théme « Les Ait Baamrane dans leur histoire ou comment l’ailleurs incarne les valeurs de la fondation et du patrimoine matériel » .

                -panel2 : Le patrimoine culturel et mémoire, quelle stratégie de préservation
                                  encadré par :

*      Hajar SEKHER, chercheuse en études internationales et diplomatiques, fsjes  suissi –rabat , Dans son intervention sur Sidi Ifni ,l’histoire commune Maroc-Espagnole.
*      Youssef BOKBOT, archéologue, professeur à l’institut national des sciences d’archéologie et du patrimoine, INSAP, RABAT a abordé dans sa présentation  le patrimoine archéologique d’Oued Noun.
*      Jorge ONRUBAIA -PINTADO, archéologue, professeur à l’université castilla-la mancha, ciudad real, Espagne, a discuté l’archéologie de la présence coloniale hispano-canarienne dans le sud du Maroc, la tour de san miguel de Asaca Sidi Ifni.
*      Karim ANEGUAY, agence du sud pour le développement, qui a discuté d’âpres son intervention, les produits du terroir du Maroc saharien : vers une valorisation des richesses identitaire.
*      Alexandra BARAVIN, doctorante, université Aix en Provence, France, Qui a parlé de sites archéologiques et de site d’art rupestre de la région de sidi Ifni et Mirleft.
*      Abdelkrim MADOUNE, Pr d’histoire, flsh, université Ibn Zohr,Agadir  qui a adopté  d’âpres son intervention l’axe de la mémoire et la société.

          -Panel 3 : les potentiels culturels et scientifiques de sidi Ifni et leurs rôles dans le  
                                          Développement de la région encadré par :

*   Mohamed ali  AMSKINE , professeur de l'enseignement secondaire ,Tantane ,qui  a abordé dans sa présentation ,les familles érudites à sidi Ifni et leurs rôles  dans le développement.
*   Omar TIDRARINE, professeur de l’enseignement  secondaire, howara, a fait un éclairage sur les contributions des hommes de sciences Baamranis dans le développement.
*   Ali el EYOUSSFI , professeur de l’enseignement supérieur adjoint, qui a parlé de les zaouias et rituels soufis dans le province de sidi Ifni.
*   Aiad ASSOUBAI,professeur chercheur dans l’histoire et la culture de Oued Noun qui a parlé de la caravanes : prolongement historique et profondeur du patrimoine culturel .
*   Sanae BENHANEYA, doctorante en études espagnoles, a intervenu en axe de «  l’espagnol  entant que patrimoine culturel à la région de sidi Ifni ».

                          Panel 4 :l’usage de la technologie numérique et des médias pour la préservation du   
Patrimoine culturel encadré par :

*   Mr LAGHDAF, directeur de la télévision régionale de Laayoune  a mené la réflexion sur  le rôle des medias radiophoniques dans la sauvegarde du patrimoine culturel.
*   Pr Hicham MADACHA, université Ibn zohr  a discuté  la question de la mémoire audiovisuel national, réalité et perspectives  de sauvegarde et de conservation.
*   Pr Mohamed abde lwahab ALLALI , institut supérieur de l’information et de la comunication ,isic,rabat a presenté une intervention basé sur le patrimoine culturel audiovisuel et la mémoire ,quelle relation et quelle stratégie de préservation et de développement.
*   Ranya ZOUBAIRI, professeur de communication institutionnelle, université américaine et faculté des sciences de l’éducation, rabat Maroc ; doctorante chercheure en médiation culturelle, communication et médias, a intervenu à-propos del’approche communicationnelle  de la patrimonialisation.
*   Khalid BADRI: membre de l’association des cadres 2M,  a met en éclairage  l’audiovisuel marocain et son rôle dans la promotion du patrimoine culturel, le cas de 2M.
*   Jean François TEALDI, rédacteur en chef à France télévision en charge des questions méditerranéenne a présenté une intervention  par la quelle il a mis en valeur le rôle des médias français dans la patrimonialisation.

d : Les communications et les recommandations :
Durant le colloque internationale, une communication a été présenté par Mme rabia ELMAHDAOUI   représentante de la direction de l’inventaire du patrimoine culturel, ministère de la culture de rabat ,par la quelle elle a identifié  le patrimoine culturel et son exploitation au service du développement .
la deuxième  communication à été  prononcé  par moulay abdelah ELBELGHITI qui a consisté  à mettre en place des stratégies et des mécanismes pour la réservation de la mémoire  et de  la promotion du patrimoine.
D’après le colloque et les ateliers organisés par le master MPM en partenariat avec forum Sidi Ifni, les participants ont  présenté les recommandations suivantes :

*      Création d’un laboratoire de recherche doctorale, axe patrimoine et diversité culturelle et médias.

*      Un indicateur qualitatif (pour analyser et mesurer la qualité pour dépasser le concept du quota et des statistiques).

*      Création d’un observatoire national pour la veille et la promotion du patrimoine et diversité culturelle à travers les médias.

*      La prise en compte des critères internes et externes dans toute opération visant le développement.

*      Agir par la bonne gouvernance.

*      La participation des différents acteurs dans le processus de préservation du patrimoine :

-Les autorités locales.
            - Les autorités nationales.
            -La société civile.
            -Le secteur privé.

*   Prendre l’exemple des expériences internationales.
  (Corée, Japon, Egypte, Ghana).

*   Joindre l’art à la science : La recherche scientifique aux réalisations audiovisuelles.
(Proposition : Documentaire Spécial Ifni)

*   Intégrer le patrimoine dans les réalisations publicitaires, mais encore la musique, le cinéma etc …

*   Reprise de l’enseignement de la langue espagnole et tout ce qui vient avec en matière de traditions culturelles.

*   Prise en compte de la théorie du genre.

*   Approche participatives regroupant toutes les catégories sociales, éducationnelles, émotionnelles et artistiques.

*   Révision et amélioration du  processus et des lois d’archivages.

*   Développer des entités pour faciliter la communication externe pour des conventions sur le niveau international.

*    Création d’une passerelle entre le journalisme et les sciences de l’archéologie et de l’Histoire.

*   La création d’un musée culturel de Sidi Ifni.

*   Postuler auprès de l’UNESCO pour classer Ifni comme patrimoine mondiale.

*   L’importance de l’individu, qui reste responsable de sa propre identité et de son propre patrimoine.


4-       Les ateliers de formation:

a-Atelier1 : encadré par le Scénariste Mohamed ELYOUSSFI membre de l’association des cadres 2M, Qui a expliqué aux participants les mécanismes  et les techniques de l'écriture de scénarios, Avec des travaux pratiques dans la dites écriture.
b- atelier2 : organisé sous le thème  « patrimoine culturel matériel et immatériel »  encadré par Dr Omar ABDOUHcoordinateur du Master métiers et pratique des médias  et président d’Observatoire universitaire des professions et des pratiques des médiaset Dr. Khadija Raji Professeure au même master.
c-atelier3 : organisé sous le thème de l'élaboration de stratégies pour la bonne promotion et la préservation du patrimoine local et régional, encadré par Dr El mokhtar ELMOUHAL, professeur du master métiers et pratique des médias.

5-       L’organisation du travail des groupes et les tâches accomplies
a.         Techniques : coté technique se reflète dans tous les aspects du montage et mixage, il a été pris en charge par les étudiants du master MPM .
b.        Rédaction : coté rédactionnelles  dans  les diverses races de presse a été édité par les étudiants du master MPM.
c.          Logistiques : Fourniture de matériel et de véhicules pour le travail médiatique. fournie par l'équipe pédagogique du master MPM

6-       Enregistrements de rencontres :

A : Avec les personnes :
-              Rencontre avec le rappeur Muslim
-              Rencontre avec Mme Fatima AMOUNANE « membre de la coopération arganier ».

B : Avec les entreprises médiatiques :
2M,la télévision régionale de laayoune ,la television tamazighte ;France 24,France televistion,journal al akhbar,journal sahara news



C : Le carnet d’adresses :
 khalid badri, assistant réalisateur a 2M : 0673469608
-Abdelwahad,realisteur a 2M : 06652722027
-Barfaim ahmed tv 2M : 0660196083
-el youssfi mohamed scénariste à 2m : 0663321615
-jean-francoi téaldi rédacteur en chef, France télévision : 33608945530
-Lahocine belhidane ;le journal al akhbar : 0630890404
-lhossiene boufime ,directeur  de festival kawel : 0668392010
-mohamed gouchear,sahranews : 0650907003
-youssef el kantaoui tv à tamazighte : 0630690830
Lhaji mohamed ,tv laayoune : 0661839133
-abde rahmane boufime, chargé de l organisation du festival : 0668392010
-Omar boufim ; chargé de l’organisation du festival : 0662120401
-el kabche ali  ;tv laayoune
-tayeb, directeur de la  société les gazelles de sahara
-abdelah bouchtarte, animateur à tamazight

b.        Analyse de l’événement :
l’intitulé du festival « kawafel » est une nomination symbolique vue l’histoire et la nature de la ville qui à été un passage des caravanes commerciales qui atteint un vogue commerciale Au cours de la période historique de Sidi Ifni  .
à travers ce thème sémantique, les Organisateurs ont essayé de reconsidérer le patrimoine historique Pour relancer des activités touristique, économiques et culturelles.
C’est vrai que le festival créer une sorte de mouvement économique mais il est également dévoilé  la vérité de plusieurs problèmes sociaux, notamment, la crise du transport, la crise du logement ainsi que le chaumage des jeunes.
Nous tenons compte que la plus part  des acteurs socioéconomiques actifs durant le festival sont des personnes, des instances et des sociétés dehors de la ville de Sidi Ifni  ce qui mène la réflexion sur la création des projets locales pour impliquer l’habitat de la ville dans un développent durable basé sur une bonne gouvernance locale.
On ce qui concerne le slegon  "le patrimoine culturel histoire et civilisation : des qualifications au service du développement. Nous remarquons qu’il a contenu  d’un sens sémantique profond basé sur l’investissement de patrimoine culturel pour réaliser un développement durable.
 L’ouverture du festival par L’organisation d-un colloque international sur le patrimoine en présence des experts nationaux et internationaux a été une bonne idée pour informer et sensibiliser les participants à-propos de l’importance du patrimoine qui est l’objet de ce festival ,car avant d’exploiter et investir le patrimoine au niveau économique on aura besoin des études, des analyses  et des comparaisons avec les expériences récentes spécialement les expériences étrangères développées, et ce, pour avoir des bon impact au cours de la réalisation des activités.
Pour satisfaire  les besoins du grand public marocain, des artistes représentants de différentes régions au Maroc ont célébré des soirées artistiques  pour exprimer la paix, la tolérance et la multiculturel.
Malgré la forte médiatisation du festival, je remarque avec regrée qu’il avait pas un travail collectif de différentes plates formes médiatiques ce qui ne respect pas l’objectif de la multi-culturalité car chaque plate forme a travaillé selon leur propre critères, par exemple, la tv tamazight a Confiné seulement à l'équipe de Iznzarne (transfert direct) elle a oublié que le festival  vise à créé une plate forme artistique de La coexistence culture  par la reconsidération du patrimoine .autrement-dit on a conclu qu’il n y a pas une indépendance médiatique car  tout les produit de presse a dépend à leur capitale économique.

c.          Les impressions et les apprentissages

Durant la période qu’on a passé à Sidi Ifni on a apprenti beaucoup de choses soit au niveau théorique (le colloque, les ateliers, les débats), soit au niveau pratique (la rédaction des articles ; les sonores, les reportages et l’animation).
La caravane des médias c’été une bonne expérience par la quelle on a pratiqué quelques taches médiatiques d’une manière participative, c’été un apprentissage de proximité (au sein de l’évènement) par le quel on a raffiné les compétences acquis , on a connu comment on peux surmonter les défis et réaliser nos objectifs, on a apprenti aussi comment créer des approches communicatives avec les participants et les différents acteurs et comment convaincre les gents et géré les différents conflits et problèmes rencontrées .
      J ai bien aimé cette expérience avec toutes ses composantes, c’été vraiment une valeur  
      ajoutée à ma formation académique et éducative.
      A cette occasion, je veux remercie infiniment la coordination du master MPM et  les 
      étudiants qui font leurs mieux pour qu’on puisse renforcer nos compétences 

      Professionnelles dans des bonnes conditions.
author
عائشة دواح
صحفية متخصصة في العلاقات الدولية والدبلوماسية الموازية